ماذا لو كانت هذه الوسيلة تؤثر في رغبتي الجنسية؟

بالرغم من أنها ليست من الشكاوى الشائعة من النساء اللاتي يستخدمن حقن منع الحمل، إلا أنها تعتبر أثر جانبي محتمل. لذا، تتمثل الخطوة الأولى في التحقق مما يلي: هل هناك شئ آخر في حياتك هو السبب في تغيُّر رغبتكِ الجنسية؟ هل تشعرين بالإجهاد؟ هل تواجهين مشكلات عاطفية؟ قد تتمكنين من تغيير هذه الأمور. ولزيادة رغبتكِ الجنسية: جربي ممارسة التمارين بشكل أكبر أو تجربة أمور جديدة في السرير، حاولي إجراء محادثة مفتوحة مع شريككِ عن مشاعركِ واحتياجاتكِ.

لا تزال الوسيلة غير ناجعة بَعد؟ إذا جربتِ التحقق من أمور أخرى في حياتك ولا تزالين تظنين أن حقن منع الحمل هي السبب، فكري في الانتقال إلى حبوب منع الحمل أو اللصقة أو الحلقة المهبلية (التي تحتوي كل منها على هرمونات أقل ويسهُل التوقف عن استخدامها في حال استمرار بعض المشكلات) أو اللولب (الذي يحتوي/لا يحتوي على هرمونات قليلة). كما يمكنكِ تجربة وسائل غير هرمونية مثل غشاء منع الحمل أو الواقي الخارجي (للذكور) أو الواقي الداخلي (للإناث).

جربي وسيلة مختلفة: اللولب؛ اللصقة؛ حبوب منع الحمل؛ الحلقة المهبلية

 

مراجع

World Health Organization Department of Reproductive Health and Research and Johns Hopkins Bloomberg School of Public Health Center for Communication Programs (2018) Family Planning: A Global Handbook for Providers. Baltimore and Geneva. Retrieved from https://apps.who.int/iris/bitstream/handle/10665/260156/9780999203705-eng.pdf?sequence=1

لم تجد إجابة؟

فريقنا مجرد بريد إلكتروني وجاهز للإجابة على أسئلتك